انتقلت مع زوجها إلى الأهواز جنوب إيران وبعد عام رزقت بولدها الوحيد  وبعد أقل من عامين حدث الطلاق، تعتبر من أشهر الشاعرات الإيرانيات في الأدب الحديث ... أصدرت أول ديوان لها عام 1955 بعنوان الأسير وأثارت الجدل والانتباه حولها كمطلقة تحمل أفكارا نسوية جدلية.

عام 1958 قضت 9 أشهر في أوروبا حيث التقت بالمنتج والكاتب الإيراني إبراهيم غولستان ونشرت حينها ديوانين آخرين بعنوان الجدار والثورة وذلك قبل ذهابها إلى تبريز سنة 1962 لتصوير فيلم عن الإيرانيين المصابين بالجذام .

توفيت اثر حادث سير وهي في عمر الثانية والثلاثين ودفنت في مقبرة ظهير الدولة ونُشر لها بعد وفاتها قصيدة بعنوان "لنؤمن ببداية موسم البرد" وتعد أقوى القصائد في الشعر الفارسي الحديث.